EVERYTHING ABOUT الشيخ أبو إسحاق الحويني

Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني

Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني

Blog Article

وتلقى الشيخ وتتلمذ علومه الإسلامية على يد شيوخ الجامع الأزهر أبرزهم رئيس قسم الحديث في كلية أصول الدين الدكتور موسى شاهين لاشين، كما التقى وتتلمذ على يد نخبة من العلماء منهم، والشيخ عبد الله بن قاعود والشيخ عبد الله بن جبرين الذي وصف الحويني قائلا عنه "مُحَدِّث مصر".

وهو من المجتهدين في الدعوة إلى الله عز وجل بالتطواف في كثير من المساجد لإرشاد الناس

أخبار رئيسية وزير الخارجية المصري يستقبل نظيره الإريتري في القاهرة

تتلخص أهداف المنتدى فى نشر الوعي الشرعي بخصوص ثوابت الدين وقضايا الأمة الكبرى، وإبراز رموز شرعية من خلال المنتدى لتفعيل دورهم في المجتمعات، وبناء الوعي الحضاري الإسلامي لدى الأمة وتحصينها من خطر الذوبان في الحضارات الأخرى، وتفعيل الطاقات الشرعية الشبابية.

موقع الشريط الاسلامي يقدم لكم مجموعة كبيرة من دروس و خطب و محاضرات mp3 للشيخ ابو اسحاق الحويني

أما كُنيته "أبو إسحاق"، فتعود إلى أبي إسحاق الشاطبي، أحد أشهر العلماء الأندلسيين، الذي تعلّق حجازي بكتاباته.

أبو إسحاق الحويني تفرغ للعلم الشرعي بعد تخرجه من الجامعة في تخصص اللغة الإسبانية (مواقع التواصل الاجتماعي) الدراسة والتكوين العلمي

أسوة بالأغا خان..هل يدفن الشيخ أبي إسحق الحويني في مصر ؟

الأستاذ عبد الفتاح الجزار وأخذ عليه اللغة العربية وكان الشيخ بعدما اشتُهِر بين الناس إذا رأى أستاذه الجزار في المسجد سارع إليه وقدمه لإلقاء كلمة فكان الشيخ يُجِلُّه ويُثني عليه كثيرًا.

درس المرحلة الابتدائية بمدرسة الوزارية الابتدائية في get more info قرية الوزارية المجاورة لقريته، ثم المرحلة الإعدادية في المدرسة الإعدادية القديمة "الشهيد حمدي إبراهيم" في كفر الشيخ، وبدأ كتابة الشعر، ثم درس المرحلة الثانوية في مدرسة الشهيد عبد المنعم رياض بالمدينة نفسها، في القسم العلمي.

وكان الشيخ الحويني تعرض لوعكة صحية نقل على إثرها إلى أحد مستشفيات دولة قطر، التي انتقل للعيش فيها في السنوات الأخيرة من حياته.

توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط تاريخي بأسوان.

وكان الشيخ الحويني، المعروف بتخصصه في علم الحديث، مقيمًا في قطر منذ سنوات، حيث نُقل إلى الرعاية المركزة منذ عشرة أيام نتيجة إصابته بجلطة كبدية أدت إلى فقدانه الوعي بالكامل.

وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد القمني، والرأي الآخر يعود زمنه إلى ما قبل عامين، وهو لابن الداعية أبو إسحاق الحويني.

Report this page